- بيان - الفرع البلدي بالشلف
تقلى الفرع البلدي بالشلف لجبهة القوى الإشتراكية باهتمام بالغ، شكاوي المواطنين و لجان الأحياء التابعة لبلدية الشلف حول مصير حصة الفئة المعوزة و الفقيرة من قفة رمضان ، إذ يتساءلون عن مصير هذه الأخيرة التي لم توزع إلى غاية اليوم .
خصوصا بعدما توقع المواطنون توزيع هذه الحصة قبل حلول الشهر الكريم ، و لكن إلى غاية كتابة هذا البيان، أي بعد أسبوع كامل من دخول شهر الرحمة ، لم نلمس اي رحمة من المسؤولين ، في الحين الذي اكتفت فيه بعض العائلات الفقيرة بإعانات جمعيات خيرية ناشطة على مستوى البلدية ، يسيرها شباب خيري متطوع .
يأتي هذا بعدما تم إلزام العائلات المعوزة، بتقديم ملف ثقيل يتضمن وثائق تتعارض مع التعليمات التي وجهت للولاة لتخفيف الملفات الإدارية، بمطالبتها باستخراج شهادة عدم المتابعة من قبل مصالح الضرائب وعدم الانتساب لصندوق التقاعد سواء للأجراء أو غير الأجراء، الأمر الذي زاد الشقة اتساعا بين المواطن و الإدارة ، و أصبح المثل القائم الشعب في واد و البلدية واد.
إذ يؤكد بعض ممثلو المجتمع المدني بالبلدية ، أن هناك عزوفا من بعض المعوزين في السعي للحصول على هذه القفة التي أصبحت تعتبر إهانة أكثر منها إعانة .
المكتب البلدي للأفافاس يندد بهذه التجاوزات، التي تمس هذه الشريحة الهشة من المجتمع ، و بسوء التسيير المنتهج من طرف المصالح المعنية بتوزيعها إلى أصحابها .
كما يدعوا المكتب المصالح البلدية إلى ضرورة الإسراع في توزيع و إيصال هذه الإعانة إلى أصحابها في أقرب الآجال ، و أن تهتم البلدية بمواطنيها و خاصة هذه الفئة التي تعاني الإهمال التهميش على الدوام . الفرع البلدي بالشلف
تقلى الفرع البلدي بالشلف لجبهة القوى الإشتراكية باهتمام بالغ، شكاوي المواطنين و لجان الأحياء التابعة لبلدية الشلف حول مصير حصة الفئة المعوزة و الفقيرة من قفة رمضان ، إذ يتساءلون عن مصير هذه الأخيرة التي لم توزع إلى غاية اليوم .
خصوصا بعدما توقع المواطنون توزيع هذه الحصة قبل حلول الشهر الكريم ، و لكن إلى غاية كتابة هذا البيان، أي بعد أسبوع كامل من دخول شهر الرحمة ، لم نلمس اي رحمة من المسؤولين ، في الحين الذي اكتفت فيه بعض العائلات الفقيرة بإعانات جمعيات خيرية ناشطة على مستوى البلدية ، يسيرها شباب خيري متطوع .
يأتي هذا بعدما تم إلزام العائلات المعوزة، بتقديم ملف ثقيل يتضمن وثائق تتعارض مع التعليمات التي وجهت للولاة لتخفيف الملفات الإدارية، بمطالبتها باستخراج شهادة عدم المتابعة من قبل مصالح الضرائب وعدم الانتساب لصندوق التقاعد سواء للأجراء أو غير الأجراء، الأمر الذي زاد الشقة اتساعا بين المواطن و الإدارة ، و أصبح المثل القائم الشعب في واد و البلدية واد.
إذ يؤكد بعض ممثلو المجتمع المدني بالبلدية ، أن هناك عزوفا من بعض المعوزين في السعي للحصول على هذه القفة التي أصبحت تعتبر إهانة أكثر منها إعانة .
المكتب البلدي للأفافاس يندد بهذه التجاوزات، التي تمس هذه الشريحة الهشة من المجتمع ، و بسوء التسيير المنتهج من طرف المصالح المعنية بتوزيعها إلى أصحابها .
كما يدعوا المكتب المصالح البلدية إلى ضرورة الإسراع في توزيع و إيصال هذه الإعانة إلى أصحابها في أقرب الآجال ، و أن تهتم البلدية بمواطنيها و خاصة هذه الفئة التي تعاني الإهمال التهميش على الدوام . الفرع البلدي بالشلف